Sunday, July 22, 2012

المنقولات المهمة

قال العلماء : لا يجوز لأحد أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه انتهى مختصر الفوائد المكية ص 84

جميع العلوم العقلية والنقلية مستنبطة من الكتاب العزيز انتهى مختصر الفوائد المكية ص 84

كل قول أو فعل أو حال لم تشهد له أصول الشريعة بالصحة فهو بدعة مردودة انتهى مختصر الفوائد المكية ص 85

وليعظم اسم الله تعالى إذا كتبه بأن يكتب عقبه تعالى أو تقدس أو عز وجل أو نحو ذلك وكذا اسم رسوله بأن يكتب عقبه صلى الله عليه وسلم فقد جرت به عادة الخلف كالسلف ولا يختصر كتابتها بنحو صلعم فإنه علامة المحرومين إلى آخر ما طال فى الفتاوى الحديثية انتهى مختصر الفوائد المكية بحذف ص 88

ويجوز ايضا تقليد المختارين كالنووى وابن المنذر والسيوطى فى إختياراتهم لأنهم بالنسبة لتلك المسئلة مجتهدون انتهى المختصر نقلا من الفوائد المدنية ص89
قال السيد عمر فى الحاشية: نقلا عن فتاوى ابن زياد إن العامى إذا وافق فعله مذهب إمام يصح تقليده صح فعله وإن لم يقلده توسعة على عباد الله تعالى وإن قالوا إن قولهم إن الفروع الإجتهادية لا يعاقب عليها مقيد بصورة العجز عن التعلم انتهى انظر المختصر 91

وفى معدن اليواقيت الملتمعة: العامى فى عرفهم كل من لا يتمكن من إدراك الأحكام من الأدلة ولا يعرف طرقها فيجوز له التقليد بل يجب...الخ انظر المختصرص 91

ومن فتاوى السيد سليمان بن يحي مفتى زبيد عن البدر الأهدل بأن جميع أفعال العوام....إلى أن قال عن العلامة أبى بكر بن قاسم الأهدل وما أفتى به من أن العامى لا مذهب له معين تكاد أن تتعين الفتوى به فى حق العوام فى هذه الأزمنة...الخ انظر المختصر ص 91

ومن ذلك تعلم حرمة قراءة نزهة المجالس ونحوها مما اختلط الباطل فيه بغيره حيث لا مميز لأن الإمام الشيخ برهان الدين محدث دمشق شنع على قارئها خصوصا فى مجامع الناس.. انظر المختصر ص 103

 

 

 

 

No comments:

Post a Comment